الفوائد الصحية للزبيب
يعد الزبيب من بدائل الحلوي مما يحتوية من مواد تفيد في عملية بناء الجسم بشكل مباشر، كما إنة مفيد جداً في علاج الجهاز الهضمي، والإمساك بالتحديد.
فوائد الزبيب الصحية التي يتم الحصول عليها عند تناوله:- يمد الجسم بالطاقة :
وهو ما يحتاجة جسمك عندما تمارسين الرياضة، فهو مصدر غنى جدا بالطاقة وهذا لإحتوائه علي السكريات منها سكر الفواكة والجلوكوز. كما يساعد علي تقوية الجهاز المناعي لديكِ، ويعزز تناول الزبيب من الفيتامينات والبروتينات والمواد المغذية فى جسمك.
- يساعد في عملية الهضم :وذلك لإحتوائه علي الألياف التي تساعد في بلعه وهضمه نتيجة قدرته في امتصاص الماء، مما يجعلة كملين طبيعى وبالتالي يخفف من الإمساك، فيحافظ علي حركة الأمعاء بشكل طبيعي، ويعمل علي إزالة السموم من الجهاز الهضمي.
- يقوي الفم :لأنة يحتوي علي حامض (أولينوليك ) فيمنع من تسوس الأسنان ويمنع من نمو البكيتريا الضارة علي عكس الحلويات.
- يقوي العظام :يعتبر الزبيب من الوجبات الخفيفة الجيدة للنساء التي ينصح بتناولها في فترة منتصف العمر، بحيث يساعد الكالسيوم الموجود به علي منع الإصابة بهشاشة العظام.
- يقلل من الحموضة في المعدة :يساعد الزبيب من تقليل الحموضة في المعدة وذلك لما يحتوية من عنصر البوتاسيوم والمغنسيوم، ويزيل ايضاً السموم الموجودة بجسمك التي قد تسبب أمراض عديدة مثل النقرس، امراض القلب، التهاب المفاصل، وحصي الكلي.
- يمنع من الإصابة بالإلتهابات :يحتوي الزبيب علي مادة تسمي (البوليفينولات ) وهي عبارة عن مغذيات نباتية، لها خصائص مضادة للإلتهابات والجراثيم، وهو مايقوم بتخفيف الحمي، عن طريق قتل البكتيريا الموجودة بها.
- يحمي العيون :تحتوي مادة (البوليفينولات ) المضادة للأكسدة الموجودة في الزبيب علي خصائص مضادة للأكسدة والتي تحمي العينين من الشوارد الحرة الضارة المسببة لإعتام عدسة العين، والضمور البقعي والعمي والإضطربات البصرية.
- يعالج الأنيميا :وذلك لوجود عنصري الحديد والنحاس الضرورين في تكوين خلايا الدم الحمراء، كما يصحح فقر الدم الناتج عن نقص الحديد بالجسم.
- يَحد من مرض السرطان :يوفر حماية ضد الشوارد الحرة التي تسبب الأورام وتحديداً سرطان القولون، وذلك لوجود مادة (البونيفوليك ) المضادة للأكسدة.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن
الأَكَلَةُ... والقَصْعة