صدرالعدد (196) من مجلّة منبرالداعيات

صدرالعدد (196) من مجلّةمنبرالداعيات,
التي يصدرها القسم النسائي في جمعية الاتحاد الإسلامي.

-جاء عنوان (هلال العدد) الذي يكتبه الشيخ حسن قاطرجي: "محمد قطب... والطريق الطويل" عرض فيه انطباعاته في أسطر عن الداعية الكبير والمفكّر الإسلامي محمد ...قطب رحمه الله، وما تميّزت به شخصيته رحمه الله مستعرضاً كتاباً له أسماه (الطريق الطويل) أودع فيه محمد قطب رحمه الله خلاصة تأملاته وفهمه لطبيعة الطريق الحركي من القرآن والسيرة ومن رَصْده لأسباب طُول هذا الطريق التي يجب على الدعاة أن يتهيّأوا لها.

-وجاءت (سنبلة قلم) التي تكتبها سهادعكّيلة وعنوانها: "الشعوب إذ تستعيد وعيها" توقفت فيها عند أبرز مظاهر غياب الوعي السياسي لدى مجتمعاتنا العربية مسلطةً الضوء على موضوع ندرة مراكز الدراسات والأبحاث، وعدم فاعليه الموجود منها رغم ما لها من دور فاعل في صنع القرار في الدول المتقدِمة كما عرّجت على موضوع مدى وعي المرأة في مجتعاتنا.

-أما في (لحظة صفاء) فقدكان عنوان المقالة التي كتبتها أمينة زاده هو: "وقولوا للنّاس حُسنا" تحدثت فيها عن أهمية الكلمة الطيبة وعظيم أثرها واستمرار خيرها، وعن خطورة الكلمة الخبيثة وجسيم ضررها وضرورة اجتثاثها، مستعرضةً أقوالاً وأحوالاً من سيرة الرسول (صلى الله عليه وسلم) والصحابةوالتابعين.

-وكتبت نانسي خلف مقالاً بعنوان: "المرأة... بين الحرية والمادية" علقت فيه على ما قامت به قناة (فرانس 24) بنشر صور لنساء عربيات وإيرانيات يتظاهرن عاريات!! في باحة متحف اللوفر في باريس بمناسبة (يوم المرأة العالمي) مطالبات بالحرية والمساواة.

-"شهادة على ميلاد أمة" عنوان الحوار الذي أجرته منال المغربي مع الداعية القيادي الدكتور جمال عبد الستار استعرض فيه طرفاً من ذكرياته عن ميدان رابعة في مصر حيث كان شاهدَ عيان، متوقفاً عند أبرز التحوّلات التي حدثت في مصر بعد الثورة، والمقوّمات التي تُعين الداعية في حياته ومسيرته الدعوية.

-وفي صفحة (لقطات تتراءى) كتبت الداعية أم حسّان الحلو في الحلقة (10) من ذكرياتها مقالة بعنوان: "لا خاب من استخار" تحدثت فيها عن أهمية الاستخارة في حياة الفرد المسلم.

-(مهارة في صفحة) عنوان الركن الجديد الذي شرع في الكتابة فيه الأستاذ عبيد سليمان... وذلك بعد إتمام مقالاته في ركن (صناعة الحضارة) وجاءت المقالة الأولى بعنوان: " فنّ الإقناع" .

-أما عنوان "في مهب الريح" فهو لمقالة كتبتها منال المغربي توقفت فيها عند موضوع غياب الدور الفاعل للمعلم في الإسهام بعملية تربية النشء وغياب دور الأسرة في تحصين أبنائها بالوعي.

-"طلب واحد" عنوان القصة التي كتبتها د. زينة صدقي مبينة فيها مخاطر التدخين الصحية.

-"تعدد الزوجات والاحتياج الإنساني" مقالة كتبتها عزة مختار بينت فيها أن تعدد الزوجات كان شائعاً وممارساً بين الأنبياء ثم في الشعوب ذات الأصل السلافي والشعوب الجرمانية والسكسونية متوقفة عند ضرورة أن يسلِّم المسلمون والمسلمات لأمر الله تعالى لا سيما في ظل احتياج نساء هذا الزمن إليه.

-"طَرَقات على قلبِ تائه...!" قصة بقلم ميمونة شرقية تحدثت فيها عن أهمية التوبة التي تفتح باب التفاؤل بغد أفضل في حياة المسلم.

-أماصفحة(... منبرالفتوى) فقد تضمّنت في هذا العدد الفتاوى عن المسائل الآتية للشيخ حسن قاطرجي: أولو الأمر -هل يجوز تجنّب الأب؟ -صلاة الجماعة بعيداً عن الإمام -الجلوس مع من يشرب الخمر -أعياد المسلمين -تبلُّل الثياب بالمني.
-وفيصفحة (سِحْرالقوافي) نشرت المجلّة قصيدة للدكتور الشاعر خالد هنداوي بعنوان: " هامة الشعب...".

-وضمن (دوحةالأسرة) كتبت سحرالمصري مقالة بعنوان: "هل من مرشد رشيد؟!" توقفت فيها عن أهمية الإرشاد الأسري في حياة الأسرة من أجل استقرارها وحل مشكلاتها...

-وتضمنت صفحات (شباب.. بنات) عدة عناوين جاءت على الشكل التالي: البداية كانت مع مهنة المستقبل وحملت عنوان: "التدقيق المالي" من إعداد (بثينةعشاير) -و(همسة الوصل) كان عنوانها: "شبابنا... والمواقع الإباحية" بقلم (سهير علي أومري) عرضت فيها إحصائيات تبيِّن نسبة ارتياد الشباب لهذه المواقع، مبيِّنةً الكيفية التي يتم استدراجهم إليها والأضرار التي تنعكس عليهم جراء تصفح هذه المواقع والحلول المقترحة.

-وتضمنت صفحات (صغار... كبار) العناوين التالية: طموحات فتية بعنوان: "أمي" بقلم: نوراليقين، وقصة معّبرة بعنوان: "فوز من نوع آخر" بقلم رغدد عبول.

-وفي صفحة (أنشطة إسلامية) سلطت المجلة الضوء على نشاطات عدة،منها: استضافة القسم النسائي في جمعية الاتحاد الإسلامي الكاتبة الإعلامية سهير أومري لعدة مناشط دعوية –مشاركة وفد من الجمعية في مؤتمر " عصر الخلافة الراشدة: القيم الفكرية والحضارية" في الكويت – ومحاضرة: " كيف تجعل إيمانك منبعاً لسعادتك؟"للشيخ حسن قاطرجي حيث تناول الشيخ موضوع الإيمان المثمر للسعادة، مؤتمر التضامن الإسلامي في مكة المكرمة.

-وفي صفحة (ولنا لقاء) كتبت فاتن الحلبي مقالة بعنوان: "أُحبكِ أمي".