والحقيقة أن عدم استعجال الإجابة من أعلى مقامات الدين، لأن حقيقته: تفويض الأمر لرب العالمين في كشف الشدائد ونيل الرغائب، ولا يصدر إلا عن قوة دين وحسن ظنٍّ ويقين.
اقرأ المزيد
والحقيقة أن عدم استعجال الإجابة من أعلى مقامات الدين، لأن حقيقته: تفويض الأمر لرب العالمين في كشف الشدائد ونيل الرغائب، ولا يصدر إلا عن قوة دين وحسن ظنٍّ ويقين.
اقرأ المزيد