صدر العدد (193) من مجلّة منبر الداعيات, التي يصدرها القسم النسائي في جمعية الاتحاد الإسلامي.
صدر العدد (193) من مجلّة منبر الداعيات, التي يصدرها القسم النسائي في جمعية الاتحاد الإسلامي.
- جاء (هلال العدد) الذي يكتبه الشيخ حسن قاطرجي: "مع الربيع النبَويّ... الأمل يتجدّد" سلّط فيها الضوء على حياة الجاهلية في العالم قبل مولد الرسول صلى الله عليه وسلم وبعده، ثم بيّن أنه رغم غياب (شمس الإسلام) عن التطبيق الفعلي على مستوى نظام الدولة, ورغم المخاطر التي تتعاظم على بلادنا وتتفاقم وحشيةً يتجدد فينا الأمل كلما أطلَّ علينا شهر ذكرى المولد، ثم توقف عند بعض الخطوات الجادّة، منها: صِدْق العبودية لله، وصِدْق العودة إلى منهاج النبوَّة، ووعيٌ إسلاميٌ يتمايز عن الارتهان للقُوى العلمانية، ورصّ الصفوف، والبُعد عن الحسابات السياسية، ورؤية واعية من منطلقات قرآنية، والزهد في المناصب والمنافسات الشخصية.
- وجاءت (سنبلة قلم) التي تكتبها سهاد عكّيلة وعنوانها: "هُويتنا.. في عالَم متغيّر" توقفتْ فيها عند الضمانات التي تحتاجها أمَّتنا لكي تحافظ على هويتها بكل ما تختزنه من خصوصيات عقائدية وثقافية وحضارية تختلف جملة وتفصيلاً عما تفرضه عليها سياسة الأمر الواقع: تربوياً وثقافياً وإعلامياً.
- أما في (لحظة صفاء) فقد كان عنوان المقالة التي كتبتها أمينة زاده: "وهو معكم أينما كنتم"، وقد تحدثت فيها عن عبادة تُعتبر من أشرف المقامات وأرفع المنازل وأعلى الدرجات وهي: استشعار مراقبة الله تعالى.
- وكتبت نانسي خلف مقالاً بعنوان: "الأمومة المتنكِّرة" تحدثت فيه عن حال بعض الأمهات المتأفّفات من منصِب الأمومة , واللاتي يحصرن تربية أولادهنّ بالمُلازمة الجسدية فقط والمهام الصغيرة كتحضير الطعام والشراب.
- وفي صفحة (لقطات تتراءى) كتبت الداعية أم حسّان الحلو (وغياب للقدوة) تحدثت فيهاعن فترة السبعينات من القرن الماضي وما شهدته من صراعات عسكرية خلّفت صراعات فكرية كان لها أثر على مجتمعاتنا التي بدأت تدريجياً تزحف نحو التفلّت والتمرّد على الدين.
- أّما الحوار الخاص بمنبر الداعيات والذي دار حول التثقفيف الجنسي الآمن للشباب فقد أجراه صلاح شعبان حيث استضافت مجلة منبر الداعيات المتخصص في الأمراض الجرثومية : الدكتور عبد الحميد القضاة.
- وجاءت صفحة (قصة) التي كتبتها ميمونة شرقية بعنوان: (النداء الأخير... ).
- وفي ركن (صناعة الحضارة) الذي يكتبه المتخصص في التنمية البشرية عبيد سليمان مقالة: (الآداب الرفيعة) تحدّث فيها عن عناصر الآداب الرفيعة.
- "دردشات" عنوان القصص القصيرة التي كتبتها منال المغربي علّقت فيها على بعض المواقف التي حدثت معها.
- أما صفحة (...منبر الفتوى) فقد تضمّنت في هذا العدد الفتاوى الآتية للشيخ حسن قاطرجي وهي عن حكم: رسم الحيوان أو الإنسان وألعاب الأطفال – الهواجس والوساوس – السفر صبيحة يوم الجمعة – مسّ المصحف بغير وضوء – خصائص الدعاء المُستجاب – أهمية الذكر في الإسلام.
- وفي صفحة (سِحْر القوافي) نشرت المجلّة قصيدة للدكتور خالد هنداوي، بعنوان: "رباعيات ثائرة".
- وتضمنت (دوحة الأسرة) (دقة قلب) وجاءت بعنوان: " رفقاً.. بعقل وقلب ودين!" بقلم سحر المصري - وتأتي صفحة (ليَسْكُن إليها) هذه المرة بعنوان "مشاكلي مع زوجي لا تنتهي" وقد أجابت عن هذه الاستشارة أ. سحر عبد القادر اللبان وذلك بعد اعتذار الأستاذ محمد رشيد العويّد عن تلقي الاستشارات - أما صفحة (وقفات تربوية) فقد جاءت بعنوان: " مراهق... فمن له؟!" وقد أجابت عن هذه المشكلة د. ربى شعراني- وفي باب "صحتك تهمنا" كان العنوان: " قوالب السيليكون" بقلم عزيزة ياسين.
- وتضمنت صفحات (شباب.. بنات) عدة عناوين جاءت على الشكل التالي: البداية كانت مع مهنة المستقبل وحملت عنوان: " الهندسة الصناعية" من إعداد (بثينة عشاير) - وجاء بعدها صفحة (لقطة كاميرا) بعنوان: "وتنتصر الطفولة" بقلم: (إيمان شراب) - و(همسة الوصل) كان عنوانها: "قيود الحب القديم كيف أكسرها؟" بقلم (سهير علي أومري)- وكتبت في صفحة (نسمة حرية) (سيرة عكرة) قصة بعنوان: "للقلوب الحميمة".
- وتضمنت صفحات (صغار... كبار) العناوين التالية: طموحات فتية بعنوان: "طُموح جديد" بقلم: نور - ومع ماما فاطمة إجابة عن سؤال جديد بعنوان: "المسؤولة الصغيرة"، وثم اسكتش مصور بعنوان: "هل نحن معذورات" بقلم: سارية النابلسي - وصفحة تسالي التي تعدها نازك فرشوخ- وباب أبيض أسود الذي تكتبه ضحى الظريف وجاءت القصة بعنوان: "لحظة صدق"، وقصة معبرة بعنوان: "كأس ذهبي" بقلم رغد دعبول.
- وفي صفحة (أنشطة إسلامية) سلّطت المجلة الضوء على نشاطات عدّة، وهي: مشاركة جمعية الاتحاد الإسلامي ومعها مجلة منبر الداعيات في معرض الكتاب الدّولي – نشاط للطالبات بعنوان: "red carpet" – دورة بعنوان: "سرّي للغاية" – حوار شبابي بعنوان: "مآلات الثورة العربية" – مؤتمر في تركيا عن "الإمام الربّاني السرهندي" – دورة: "تنمية الذكاء القيادي والإبداعي".
- وفي صفحة (ولنا لقاء) كتبت فاتن حلبي مقالة بعنوان: "حجابي... كيف أضعتُه؟!".
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء التاسع
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن