حكم "الصداقة" المختلطة على الفايسبوك
التاريخ:
569 مشاهدة

وردني سؤال عن حكم "الصداقة" المختلطة على الفايسبوك.
وجوابي مستهدياً بتوفيق الله عز وجل هو:
الأفضل عدم تسميتها صداقة.. لأن هذه الكلمة ربما تعبّر عن صلة عاطفية والدخول في كلام متبادل شخصي قد يفضي إلى أمور غير شرعية.
مطلوب الاقتصار في صلة التواصل الالكتروني على المعلومات المفيدة والأسئلة الهادفة وضمن حدود محددة جداً لا تفتح المجال للتعبير عن الإعجاب والدخول في الأمور الشخصية.
وأنصح بإلغاء أي طلب "صداقة" على صفحة الفايسبوك من الرجال للنساء وبالعكس لأي شخص يتمادى في كلامه.. ولا شك في أن مراقبة الله عز وجل هي الضمان لعدم الوقوع في الزلل بعون الله وحفظه.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الأسرة في مرمى التغيير: قانون جديد أم مشروع تفكيك؟
مع اشتداد محنة أهل فلسطين المباركة: اللهم أنت المرتجى وإليك الملتجى
حب الرسول محمد ﷺ واتباع سنته
الاستعداد للعام الدراسي الجديد: كيف نحمي أولادنا من التنمر؟
ذكرى المَولد النبويّ الشريف: بلغة الشوق والحبّ