صدر العدد الجديد 201 من مجلة منبر الداعيات

صدر العدد الجديد 201 من مجلة منبر الداعيات

استفتحت مجلة منبر الداعيات عاماً جديداً من عمرها - عام 1436 هـ - بتطور وتجديد وتعديل بالمواضيع والإخراج الفني تلحظونهم ابتداء من هذا العدد (201)، وفيه:

- (على الوتر) العنوان الجديد لصفحة (هلال ...العدد) الذي يكتبه الشيخ حسن قاطرجي وجاء عنوانه: " مع كل افتتاح.. أملٌ واستبشار" تحدث فيه عن العام الجديد وما يجدده فينا من أمل بالفرج والاستبشار بالنصر.. ورسالة مجلة منبر الداعيات التي لم تتغير مع افتتاح أول أعداد المئة الثالثة من ناحية بذل كلمتها وقيامها بدورها في التبصير والتنوير والتوعية وفي خطوات التجديد والتثبيت.. مبيناً حرص المجلة على أن تبقى سمتها (للكلمة الحرّة.. عنوان)، على أنكون شعارها مع افتتاح مئتها الثالثة (بإسلامنا.. نترقّى).

- وجاءت (سنبلة قلم) التي تكتبها سهاد عكّيلة وعنوانها: "الأقصى والمسافة صفر" توقفت فيها عند استراتيجية أصبح لها مكانتها وحساباتها في العقل الجَمعي الفلسطيني وفي تكتيكات المجاهدين وهي المسافة صفر أو الصفر الفاعل نلحظها في رباط المرابطين في بيت المقدس وأكنافه، بعد أن كادت تضيع ضمن ملفات الثورات العربية المتعثرة.. كما سلطت الضوء على موضوع تسليمها راية منبر الداعيات.

- (وجهاً لوجه ) تضمن حواراً مع الطبيب الفلسطيني الوحيد الذي دخل غزة أثناء الحرب د. غسان أبو ستة ، وحمل الحوار عنوان: " أسبوعان في غزة" حيث زارته منبر الداعيات في مكتبه في مستشفى الجامعة الأميركية بعد عودته من غزة للوقوف معه على الوضع الإنساني فيها.

- أما في (لحظة صفاء) فقد كان عنوان المقالة التي كتبتها أمينة زاده: " وقفة مع النفس" تحدثت فيها عن الكيفية التي يجب أن نستقبل بها عام هجري جديد.

- أما صفحة (... مع السائلين) للشيخ حسن قاطرجي فقد تضمّنت في هذا العدد فتاوى عن المسائل الآتية: الهجمة الشرسة على السيدة عائشة - أعراض المسحور والمحسود - نص حديث فتح روما - حكم سب الدهر - التبرع بالأعضاء - حدود السهر وضوابطه.

- " التسول في لبنان.. واقع وتداعيات" عنوان التحقيق الذي أعدته منال المغربي واشتمل على حوار مع الشيخ مصطفى إبراهيم والباحثة الاجتماعية مايا معاليقي بالإضافة إلى تحقيق ميداني.

- (مهارات) التي يكتبها المدرب عبيد سليمان حملت عنوان: " فنّ التأنيب والمعاقبة" عرض فيها لبعض الاستراتيجيات في أسلوب التأنيب والمعاقبة.

- وفي صفحة (شبابيات) مقالة جاء عنوانها: "حبٌّ أم وهم؟!" بقلم (سهير علي أومري) حاولت فيها إرشادنا إلى طريقة نحصن فيها قلوبنا من الخيبات لنصبح أصلب عوداً وأكثر تماسكاً وتوازناً وهي عندما ننزع ستار الوهم عن عيوننا.

- " البحث عن الحقيقة" عنوان القصة التي كتبتها ميمونه شرقية.

- "سنا برقة" باب جديد تكتبه إيمان شراب وجاءت عنوان المقالة: " من يربحه لا يخسر".

- " بعد التجربة" باب جديد تعده عزيزة ياسين تستضيف فيه أفراد لهم خبرات غذائية سابقة، وجاءت المقالة الأولى بعنوان: " عملية sleeve".

- " ضفاف" العنوان الجديد لصفحة (ولنا لقاء) ولقد كتبت سحر المصري مقالة بعنوان: " على ضفاف الذاكرة".

- صفحة (أنشطة إسلامية) سلطت المجلة الضوء على نشاطات عدة، منها: استقبال وفد من حماس - محاضرتين نسائيتين: "هجرة.. ولكن" و "مفاهيم زوجية" - دورة: "المبادرة والتحفيز والإنجاز".

- وجديد المجلة لهذا العام مواضيع جذّابة بأقلام كتّاب وكاتبات جدد:

• (ثورة على) تكتبه د. ابتهال القسام ويتناول جوانب التغيير المطلوب في الأفراد والمجتمعات وعنوان المقال الأولى: " فلننفض عنا الغبار".

• (صنارة) باب جديد بقلم رامي حاسبيني يتناول من خلاله التعليق على أحداث منوعة وعنوان المقالة الأولى: "ثقافة جديدة".

• (مع الناس) بقلم: رقية بيتية تتطرق فيه إلى أسرار العلاقات الاجتماعية و كل مايتعلق بها.. وتحلل الظواهر في المجتمع لتستخرج الأخطاء والعثرات. وعنوان المقالة الأولى: " بوابة الحب".

• (في القلب) ركن تكتبه د. أمل خليفة يتناول قضية فلسطين وعنوان المقالة الأولى: "لن ننسى الأقصى".

• (همس القوارير) بقلم: غادة الحسن ركن يتطرق إلى المسائل المتعلقة بين الأزواج وعنوان المقالة الأولى: " لكِ.. ولكَ أيضاً".

• (خيوط العنكبوت) تكتبه كاميليا حلمي تتحدث فيه عن المؤامرات التي تحكيها المؤتمرات التي ينظمها المجتمع الدولي ويتناول قضايا المرأة والأسرة، وجاءت المقالة الأولى بعنوان: " المجتمع الدّولي يتجهز لما بعد 2015 فماذا نحن فاعلون؟"

• (سياحة وطن) من إعداد علي إبراهيم، وحملت المقالة الأولى عنوان: " الخط الحجازي.. مشروع أمة".
• (إعلام ) يعدّه بشار غنام يتناول قضايا الفن الإسلامي، وجاءت المقالة الأولى بعنوان: " النشيد الإسلامي سعة الموضوع.. وضيق الخيارات".

• (إضاءة درب) تكتبه د. لمى بنداق تقدم فيه إرشادات وحلول تربوية وتعليمية تفيد الأسر، وعنوان المقالة الأولى: " الصعوبات التعليمية".

• صناعة الوعي تكتبه د. ميادة الحسن يتناول الركن الحديث عن آليات الوعي وأساليبه وعوائقه وصناعته، وصناعة الفرد الواعي والمجتمع الواعي، وحملت المقالة الأولى: " أزمة الوعي".

• (خلف الأبواب) تعده خديجة بيضون تطلعنا على قصص التي تجري في كواليس المحكمة الشرعية مع بيان دور لجنة إصلاح ذات البين ورأي الشرع فيما يشجر بين الأزواج وعنوان المقالة الأولى: " أجمل العرفان... عند الكِبر".