الإعلام الإسلامي...وقواعد تقويمه
كتاب موجّه إلى الباحثين عن إعلام ملتزم...
وإلى الدراسين الذين ينشدون إعلاماً مفيداً يحقّق أهدافاً كبيراً...
وإلى الإعلاميين الذين عرفوا أسرار هذا الميدان ليلمسوا الارتقاء والنبل في ظلال الإعلام الإسلامي...
من تأليف الخبير الإعلامي ميسّر سهيل
ومن إصدارات دار القلم - دمشق
ميّز فيه الكاتب بين صنفين من العمل الإعلامي وهما الإعلام الديني التخصّصي الذي غرضه التبليغ، والإعلام الإسلامي الشامل لشؤون الحياة. والملتزم بقواعد إسلامية تميّزه عن غيره من الإعلام الإسلامي.
ولأن النظريات الإعلامية المتعلقة بدراسة التأثير تبحث فيه من وجهة نظر غربية، وضع الكاتب نظرية تنسجم مع العقيدة الإسلامية باسم نظرية الارتقاء الإعلامي، ثم القواعد التي تضبط مسار العمل الإعلامي قبل صدوره. وهي قواعد التقويم للإعلام الإسلامي.
وقد مهّد لذلك بلمحات مختصرة عن وسائل الإعلام والعمليات الإعلامية وعناصر العملية الإعلامية لإيضاح مفاهيمها المختلفة كي لا يقع اللبس في المصطلحات أثناء استخدامها في مواضعها في البحث.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن
الأَكَلَةُ... والقَصْعة