أوبةٌ إلى الملاذ
عنوان المجموعة القصصية التي كتبتها الأديبة المجاهدة حميدة قطب.
من إصدارات دار القلم – دمشق.
أهدت الأديبة المجاهدة حميدة قطب أقاصيصها: "إلى تلك الأيدي الكريمة التي جهدت وهي تحفر مجرى في أرض عسرة، وقد صحّرتها أعاصير الغرب؛ وإلى الذين يجاهدون اليوم وغداً يوسّعون المجرى ويعمّقونه ليتدفق، نابضاً حياً؛ نهر أدب إنساني نظيف سامق".
وبعد... فإن وجود الأدب الإسلامي يستلزم وجود "الإنسان" المسلم الحقّ الذي يمارس إسلامه بآفاقه الواسعة وبواقعيته الأصيلة؛ الإنسان الذي يعيش بحقّ في معركة الحق والباطل الأزلية التي لا تكف عجلتها عن الدوران؛ فلولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض... وهذا ما جسدته الكاتبة في مجموعتها القصصية.
عناوين القصص جاءت على النحو الآتي:
- واحة السلام.
- امرأة عاملة.
- رمضان.
- أحياءٌ عند ربهم يرزقون.
- الزلزال.
- لقمة العيش.
- الأب الصورة.
- قصة ضرس.
- أوبة إلى الملاذ.
- جنّة الرعب.
- إرهاب!!
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن
الأَكَلَةُ... والقَصْعة