الانقلاب والوعي المزيف!!
من ينسب النصر على المنقلبين للشعب التركي (المجتمع المدني) فعزاؤنا له في وعيه وإدراكه.
الشعب التركي استجاب لنداء القائد ولعب دورا مساعدا فقط في إحباط الانقلاب.
الذي أفشل الانقلاب هي القوة، والشعب الأعزل لا يمثل القوة.
واقرؤوا إن شئتم أحداث الانقلاب المصري وزيف ذلك الشعار: "سلميتنا أقوى من الرصاص".
ذلك الشعار الذي قاد إلى الهزيمة والدمار.
القوة المنظمة لأتباع أردغان المتغلغلة في عمق الدولة التركية ومفاصل إدارتها هي التي حمت البلاد، ولا يفل الحديد الا الحديد.
وعلى كل من يرغب في التغيير المجتمعي الشامل أن يدرك هذه الحقيقة التي ظلت مقلوبة في مفاهيم العمل الاسلامي المعاصر حتى جاء القائد أردوغان وجاء هذا الحدث ليصحح المفاهيم لدى النخب العاملة.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء التاسع
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن