20 حقيقة لا تعرفينها عن زوجك
1. هو لا يقول "أحبك" كثيرا، لأنه يتصور أن كلمة أحبك التي قالها في فترة الخطوبة صالحة و"شغالة" حتى يخبرك بالعكس!، ولهذا لا يرى جدوى من تأكيد شيء مؤكد وتعريف شيء معرف.
2. يحتاج لأن تعامليه على أنه جزء من الحل وليس جزءا من المشكلة، وعليه فإن عبارة مثل "اتخنقت من البيت وانت بره طول اليوم" سيكون ردها عنده دفاعاً وتبريراً لموقفه وأنه لا يلعب جولف عندما يخرج، نظراً لجعلك إياه ـ دون قصد ـ متهم.
3. الرجل يقول نعم، عندما نعطيه الحرية ليقول لا، ولذلك "عاوزين نروح لماما"، تختلف عن "عارفه انك مشغول، يا ريت لو عندك وقت فاضي عرفني عشان نزور ماما".
4. الرجل بشكل عام لديه مبرراته للكذب "علشان متزعلش"، وجودك تحت رجل لا يكذب شيء يحتاج إلى شكر الله، لأنه من القلة الصادقة، أو الأكثرية صاحبة الخيال الخصب.
5. "لو مهتم كنت عرفت"، هذه عبارة فاشلة تماماً، هو لا يعرف يقينا كثير مما يسعدك أو يحزنك، ولا يعني هذا أبداً أنه غير مهتم بكِ، ستحتاجين لشرح وتبسيط.
6. الرجال ليسوا بالذكاء الذي يدعونه، زوجك طفل بشارب!، يغضب ويرضى كما الأطفال، ولذا أنت محتاجة في تعاملك معه إلى بعض الصبر، وكثير من "الملاطفة".
7. ذكائك في التعامل معه أن تشعريه بأنك كبيره به لا كبيرة عليه، وأن نجاحك الذي تحققيه في الحياة جزء مهم منه كونه في حياتك.
8. من حقك أن تغيري عليه، وتعبري عن استيائك من سلوك خاطئ يفعله، المشكلة أن المبالغة في مراقبة "لايكات نهى"، و"كومنتات منال"، و"ماسجات مدام علياء"، يمكن أن ينسيك التركيز معه، ومن ثم تدخل "سهام" وتعشش في الفراغ.
9. يرى الطبيب النفسي الشهير فيليب ماكجرو "دكتور فيل" أن الندية بين الزوجين خطر، وأن على الزوجة أن تغذي دور القوامة لدى زوجها وتحترمه، بينما يرى صديقي "الحاج عبدالغني" أنه في حالة التوتر يجب على الزوجة أن تعمل بالمثل الشعبي القائل "كله بالحنية يفك" دون الدخول في مصادمات على كل كبيرة وصغيرة، وشخصياً أميل إلى الرأي الثاني.
10. أهم مطلب لدىه هو "التقدير"، كي تربحيه عليك إشعاره دائماً بتقديرك لما يبذله من أجلك وأجل الأبناء.
11. خير النساء عنده هي الواضحة الحازمة الجادة في الحياة، الطائعة المتغنجة بين يديه، ويرى بأن المعضلة غلبة الشخصية الأولى على الثانية.
12. في التسوق هو يبحث عن "الشيء المناسب"، أنتِ تبحثين عن "أنسب شيء"، ولذلك يشتري ما يريد طالما وجده، ولا يستطيع تفهم بحثك، ومقارناتك، وحيرتك، وإصرارك على زيارة كل المحلات، ويصيبه الدوار حينما تقررين العودة في اليوم التالي لإرجاع ما اشتريتي بحجة إنك "مش حساه حلو".
13. بالرغم من كونها أشبه بالحقيقة الكونية، إلا أننا بحاجة إلى إدراجها والتأكيد عليها، "كرة القدم ليست مجرد لعبة".
14. هو ليس مبالغاً في تذمره، كل ما هنالك أنه يتسائل عن جدوى "سي بي سي سفرة"، و"فتافيت" ومشاهدة "الشيف حسن"، وشراء كتاب "منال العالم" للطبخات الشامية، ثم طبخك "رز وبامية" على الغدا، كان يتمنى فقط بعض الإبداع .. لا أكثر.
15. لم يتوصل العلم حتى الآن لتفسير هذا الأمر، ولكن فعلاً الحمامات صارت أكثر راحة واستمتاعاً للرجال بعد اختراع الهواتف الذكية.
16. لا يزعجنك كلامه السخيف عن التعدد، الحكمة تقول "من يتكلم لا يفعل"، الخوف كل الخوف من صاحبنا الذي يسخر من التعدد مؤكداً مخالفته للفكرة، وقناعته بالزوجة الواحدة، لأن في الغالب ابنه من زوجته الثانية في kg2.
17. سيخبرك أن وجود شارة "تم الإرسال" بلونها الأزرق على "واتس أب" لا يعني أنه شاهد رسالتك وأهملك وأن كل ما هنالك أنه كان ينوي الرد بعد الانتهاء من أعماله لكنه نسي، ألم أخبرك أنهم ليسوا بالذكاء الذي يدعونه، نسخ مكررة حتى في التبرير.
18. هو محدد جداً بدء من حافظة نقوده الصغيرة، وانتهاء بكلماته القليلة، أنت شاملة و"بتركزي بزيادة"، المفروض أن هذا شيء رائع لأنه يعني التكامل، سيعرف قيمته حينما يسخر من "شنط المصيف" الكثيرة ثم يدرك أنك لم تنسى "البن، والسكر، والشامبو، والكريمات،" في الوقت الذي نسي هو إحضار شاحن هاتفه.
19. لا تقولي هذا، بالتأكيد أصحابه ليسوا أهم منك، كل ما هناك أن الرجل يبحث عن عشيرة تشبهه، يبحث عن بعض الاستقلالية بعيداً عن عالم البيت والزواج، حاولي ما استطعت أن تشيعيه بابتسامة كي يعود بابتسامة، صدقيني سيعود أكثر حيوية ونشاطاً، وسيكون ممتناً لكِ.
20. الرجال يقدرون المرأة الجميلة، غير أن المرأة الواثقة من نفسها، وقدراتها، وجمالها، هي القادرة على خلب لبهم، للأسف ما لا يعلمه الرجال ولا النساء أن جزء كبير من الجاذبية والسحر والجمال .. مكتسب.
المصدر : موقع إشراقات
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء التاسع
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن