طال العهد بك يا دمشق، فمن مطلع 1986م وأنا في شوق يتزايد أواره متلهفاً لنسمة يتمكن "بَـرَدى" من تنفسها، فتنزل على قلبي وقلوب المحبين برْداً وسلاماً في زمن لا يشم إلا...
اقرأ المزيد