متى النصر
ليس لدي عن الغيب علما إلا ما أخبر به رب العالمين
المؤمن منتصر ولو بعد حين
النصر منة من الله وفضلا علي المؤمن وليس مفروضا عليه أن يسعي حتى يحصل عليه
نحن نعمل لدي الله عز وجل
ونحن مأجورين علي أية حال
مطلوب منا العمل ، وليس مطلوبا منا إدراك النجاح
لكن مع الفضل والمنة برضا الله وجوار أنبيائه في الجنة والشهداء والصالحين
فهناك الوعد الحق من رب العالمين ...
شفاء صدور قوم مؤمنين
عزة في الدنيا وتمكين بعد الضعف والهوان
وعد بالنصر في الدنيا ، وعلي رؤوس الأشهاد يوم القيامة
ثقتي بربي ويقيني به أننا منتصرون
وأن الله صادق الوعد
يقيني به أنه لن يرفع للظلم راية وأنه ما جعل الدين إلا ليمكن له
يقيني به أن تلك الدماء الزكية لن تضيع هباءا وأننا بها منصورون
.................................................................................
( ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ( 5 ) ( ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ( 6 ) القصص
.........................................................................................................
( إِنّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأشْهَادُ ) غافر
................................................................................................
{ وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون } . سورة النور .
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء التاسع
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن