معنى حديث الرسول (صلى الله عليه وسلم ) في رواية الترمذي: «لا تكونوا إمعة،
. ما معنى حديث الرسول (صلى الله عليه وسلم ) في رواية الترمذي: «لا تكونوا إمعة، تقولون: «إن أحسن الناس أحسنا، إن ظلموا ظلمنا، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا»؟ (رواه الترمذي).
• هذه ميزة المسلم عن غير المسلم؛ فغير المسلم قد تحكمه الأعراف؛ فإذا كان في مجتمع يحترم أنظمة الحياة فهو سيحترم هذه الأنظمة، وإذا كان في مجتمع لا يقدِّر هذه الأنظمة وفيها تخطٍّ لحقوق الناس، فهو أيضاً لن يقدِّرها؛ أما المسلم فينبغي له أن يلتزم القيم الإسلامية حيثما كان.
وفيما يتعلّق بالعدل والظلم؛ فإن العدل من أهم مقاصد الشريعة، قال الله عزّ وجل: (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى) (النحل: 90)؛ فماذا يبقى لنا من الإسلام إذا نحن تجاهلنا وخالفنا هذه القيمة الكبرى؟
• عندها سيصبح التدين كلماتٍ وألقاباً بعيدة عن الواقع والمضمون، لذلك يجب أن تكون القيم الإسلامية مغروسة في ذواتنا وأن نكون نحن من نتقدّم الصفوف في الإصلاح.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن
الأَكَلَةُ... والقَصْعة