طالب ماجستير في جامعة أوتفوش لوراند في العاصمة الهنغارية بودابيست، حاصل على شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة- صناعة الأفلام، من جامعة اليرموك في إربد، مهتم بشؤون الأقليات العرقية في المجتمعات العربية والغربية والتحديات التي تواجهها، وتمثيلها في السينما والأدب.
وقف قلمي هنيهة ...
~~وقف قلمي هنيهة ...
نظر إلي ... رأى صمتي الحزين ...خاطبني...بأدب قال لي :لم لا تكتبين ؟
ولم اليد التي تضمني باردة ...ما بالك يا عزيزتي ترتجفين ؟
أين الخطوط العذبة تتألق في يدك اليمين ؟
عاتبته...اسكت يا قلم ...فقد نضب الكلام وبكى الجبين ..
أأكتب لها شعرا أم ارسم قلبا ...أو أهديها باقة ياسمين ..؟
أانثر نثرا أوزعه على العالمين .أاذرف دمعا يسقي العيون والبساتين .
انها ...أم اسامة ..ضحى النهار منذ سنين وسنين ..
عزيزة ...قريبة ...صادقة ...مألوفة ...محبوبة ....مخلصة ....نادرة ...أتركني اسكب الدمع الحزين ...أختي....اصطفاها رب العالمين ...عرسها مع الملائكة المقربين ...زفتها لروح وريحان وجنة نعيم ...قد جاهدت بحياتها ...بكل حب ويقين ...
لا أوفيها حقها ولو أقسمت مئة يمين ....لكن ربي قادر ...هو الله ...أحد ...صمد....كريم .
سيعطيها .. سيدهشها .. فقد صدق الرحمن الرحيم :
"والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنبوئنهم من الجنة غرفا تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نعم أجر العاملين .
صدق الله العظيم
إهداء من الأخت إباء دريعي شعراني لروح رفيقة الدعوة ضحى جنزرلي رحمها الله تعالى .
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
القول الفصل.. بين الظلم والعدل!
الأُسرة السوريّة خارج القضبان
هل انتصرت سوريا أم انتصر أعداؤها؟
ما الذي يحدث اليوم في سورية؟
مَعركةُ الأمّةِ الأولى