ارضي نفسك
لا للتضحية ( العرجاااااااااااااااء )!
وإعدام الذات الإرادي، والطيبة الغبية، وإلزام النفس بما لا يلزم كل هذا حتى يُسعد الآخرون وأبدو شخصاً رائعاً في أعينهم ..
ليس بالضرورة أن يحبك كل الناس ..
وليس فرضاً عليك أن تلبي رغبات الجميع!
هرولة منهكة نحو إرضاء الآخرين، وخوف مُهلك منهم حتى لانوصف - بأننا غير لطفاء!
تفريط بحقوقنا .. وعبث بأولوياتنا .. فقط حتى يقال: طيبون! لذلك:
*سأفعل ما في قدرتي!
*سأعطيك مالايرهقني!
*سأنام لأني متعب!
*لن أمدحك فوق ماتستحق!
*لن أنتظرك لتحادثني!
*سأغيب لأني مشغول!
*لن أرحب بك بحرارة وأنت لا تعجبني أو لا أعجبك!
* لن أحاسبك على شيء لم تفعله لأجلي!
عندما تسمع صوتاً بداخلك يعاتبك على أفعالك وتصرفاتك ويقول لك هذا حرام وهذا حلال ! فأنت إذاً على قيد الحياة..
العجز أن تكون مكتئبا حزيناً وأنت تمتلك كل السُبل لكي تكون ناجحاً عظيما.ً.
في مجتمعنا مهما كانت تضحياتك لأجل إرضاء من هم حولك سيكون هناك موقف يمحي كل ما فعلته من أجلهم.
الزمن لا يغير أحداً إنما الزمن يكشف كل إنسان على حقيقته..
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء التاسع
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن