علموا أولادكم
عن الفاروق عمر بن الخطاب.. قال: توشك القرى أن تخرب وهي عامرة
قيل: وكيف تخرب وهي عامرة ؟
قال: إذا علا فُجّارُها أبرارها وساد القبيلة منافقوها...
لماذا يحرصون على إسقاط صلاح الدين من الذاكرة الإسلامية والمناهج التعليمية؟
لأنه حاضر في وعي ناشئةٍ يربطون أخلاقه وجيله بالسيادة وتحرير القدس..
علِّموا الليثَ جفلة الظبي وامحوا قصص الأُسْد في الحديث القديمِ
*قالها الشاعر المسلم محمد إقبال.
و هذا ما يحدث اليوم في المناهج الدراسية في الدول الإسلامية..
إنهم يريدون أن يكون المسلم ظَبْيا جَفُولا
يغيب عن المشهد
ينفصل حاضره عن ماضيه وتراثه
كُن مُتحضرا عندهم تعني:
كُن مسلما على الطريقة الأمريكية ..
أرادوا للمسلم أن ينسى كونه سليل الأسود
فعرضوا له مسوخ العصر وأشباه الرجال ليسهل توجيهه وسوقه في القطيع
تأكّدوا:
قد نغفُل وننام
لكننا لا نموت ...
أخيرا أقول:
علِّموا أولادكم محبة المسلمين واجعلوا من معيار الدين أساس تلك المحبة..
*عززوا بنفوسهم بأن الاسلام هو القبيلة والعشيرة
العز والجاه والشرف...
المصدر : موقع إشراقات
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن
الأَكَلَةُ... والقَصْعة