حكم "الصداقة" المختلطة على الفايسبوك
التاريخ:
450 مشاهدة
وردني سؤال عن حكم "الصداقة" المختلطة على الفايسبوك.
وجوابي مستهدياً بتوفيق الله عز وجل هو:
الأفضل عدم تسميتها صداقة.. لأن هذه الكلمة ربما تعبّر عن صلة عاطفية والدخول في كلام متبادل شخصي قد يفضي إلى أمور غير شرعية.
مطلوب الاقتصار في صلة التواصل الالكتروني على المعلومات المفيدة والأسئلة الهادفة وضمن حدود محددة جداً لا تفتح المجال للتعبير عن الإعجاب والدخول في الأمور الشخصية.
وأنصح بإلغاء أي طلب "صداقة" على صفحة الفايسبوك من الرجال للنساء وبالعكس لأي شخص يتمادى في كلامه.. ولا شك في أن مراقبة الله عز وجل هي الضمان لعدم الوقوع في الزلل بعون الله وحفظه.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن
الأَكَلَةُ... والقَصْعة