مع كلِّ فجرٍ جديد
مع كلِّ فجرٍ جديد أقف خاشِعاً بقلبي وضعفي، ورجائي وخوفي، بين يدَيْ ربّي أدعوه وأرجوه...
ومِمّا لا أنقطع عن الدعاء به، واستغاثةِ اللهِ بهِ هذه الأيّام، لسورية، ولسائر العرب والمسلمين، والإنسانية والإنسان:
اللهمّ إنّنا نستغيثك للشامِ وأهلِ الشامِ وأرضِ الشام
اللهمّ إنّنا نستغيثك لكلِّ مدينةٍ في الشام
اللهمّ إنّنا نستغيثك لكلِّ قريةٍ في الشام
اللهمّ إنّنا نستغيثك لكلِّ حَيٍّ في الشام
اللهمّ إنّنا نستغيثك لكلِّ بيتٍ في الشام
اللهمّ إنّنا نستغيثك لكلِّ امرأةٍ ورجلٍ وطفلٍ في الشام
اللهمّ إنّنا نستغيثك لفلسطين وغزة والمسجد الأقصى
اللهمّ إنّنا نستغيثك لفلسطين وغزة والمسجد الأقصى
اللهمّ إنّنا نستغيثك لفلسطين وغزة والمسجد الأقصى
اللهمّ إنّنا نستغيثك للعرب والمسلمين في كلِّ مكان
اللهمّ إنّنا نستغيثك للمظلومين والمحرومين في كلِّ مكان
اللهمّ إنّنا نستغيثك للإنسان في كلِّ مكان
أغثنا يا ربَّ العالمين
أغِثنا يا أرحمَ الراحمين
أغِثنا يا حَيُّ يا قيّوم
أغِثنا، برحمتِك نستغيث
فلا تتركوا - يا إخوتي وأخواتي- مع كلِّ ما تقومون به من العملِ والجهد، الضراعة إلى الله عزّوجلّ، والاستغاثة بالله عزّوجلّ، فنحن دائماً بأمسِّ الحاجةِ في شدّتِنا ورخائِنا، ومختلفِ أحوالِنا، إلى اللهِ وعونِ اللهِ ورحمةِ الله.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"

المرأة والفتن الإعلامية… وعيٌ إيماني في زمن السوشيال ميديا
الإنسان كما يريده القرآن ـ الجزء الحادي عشر
عالم الجيولوجيا والداعية الإسلامي الكبير د. زغلول النجار رحلة الإيمان في معارج القرآن
أدب الحوار والجوار.. بين لغة العقل وهشيم النار
حين يكون الصدق قيمة عُليا