أعيرونا مدافعكم... نريد سلاح
أنا كل يوم بالحدود يسألوني
من أنا يا صاح
أنا المعلق بالحياة
فلا بالعيش قد ظفرت
ولا بالموت حتى اْرتاح
أنا التَعِبُ، أنا المرتاح
أنا المذبوح والسفاح
أنا المُندسّ والخائن
أنا الثائر... أنا المُجْتاح
لِنهضتكم أنا المفتاح
بِظُلمتِكم أنا المصباح
أنا أعراضٌ انتُهِكت...
يحلّ بدينِِهُمُ السِّفاح
أنا المُتاح المستباح
أنا درعا... أنا حمص
إذا استنجدت بالسكان!!
أجابت صرختي الأشباح
ما عدت أبكي كل صباح
لا بأس.. راح ما قد راح
متى تنهون شورتكم بنصرتنا؟..
أما استخرتم الأقداح؟!!
مدامعكم... سلاح فاسد
أعيرونا مدافعكم...
نريد سلاح
أظلّتنا سحابة ظلم
أظلّتكم.. متى تنزاح
تُهِمت بعشق سوريا
وحبُّ بلادها ذبّاح
لأجل مآذنٍ قصفت..
لبيك سورْيا
إن نادى المنادي:
حي على الجهاد ... حي على الفلاح
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"

الإنسان كما يريده القرآن ـ الجزء الحادي عشر
عالم الجيولوجيا والداعية الإسلامي الكبير د. زغلول النجار رحلة الإيمان في معارج القرآن
أدب الحوار والجوار.. بين لغة العقل وهشيم النار
حين يكون الصدق قيمة عُليا
التربية على القيم الإسلامية في زمن الانفتاح