(مدخل إلى تاريخ العلم)
كتاب: (مدخل إلى تاريخ العلم) عصر الحضارة الإسلامية.
تأليف: جورج سارطون، ترجمة د. أحمد عبد الفتاح الليثي.
إصدار دار السيّد للنشر، وهو يقع في 529 صفحة.
يُعدّ هذا الكتاب من أمهات الكتب التي تمّ تأليفها في تاريخ العلم، ومرجعاً أساسياً يحتاجه كل من يريد أن ينهلّ من معين العلوم والمعارف، ويطلع على الجوانب المضيئة من تاريخ البشرية وخاصة تاريخ الحضارة العربية الإسلامية التي قادت عربة الحضارة الإنسانية في كل المجالات طيلة أربعة قرون. وقد نهج المؤلف منهج الاستقصاء والتأريخ. وبنى كتابه على حقب تاريخية متعاقبة جعل عناوين فصوله أسماء لأبرز من نبغ في علم من العلوم، ثم يستهلّ الفصل أولاً بنظرة عامة إلى العلم في تلك الحقبة، ثم يدرس الخلفيّة الدينية والتاريخية ثم الثقافة والفلسفة ثمّ يأتي على سيرة العلماء والأدباء وفق عناوين عديدة، ثم يختم الفصل بملاحظات ختامية...
إنّ ترجمة هذا الكتاب إضافة لا شكّ فيها للغة والثقافة العربية، تُتيح للقارىء العربي الاطلاع على الحقبة المضيئة من تاريخه من خلال ما خطّه قلم (جورج سارطون).
مواضيع من كمّ ضخم من العناوين:
- عصر هسوان تسانغ (النصف الأول من القرن السابع الميلادي).
- فقه اللغة العربية.
- الخيمياء في العصرين البيزنطي والإسلامي .
- جعفر الصادق.
- عصر جابر بن حيّان.
- الطب عند المسلمين.
- هارون الرشيد.
- عصر الخوارزمي.
- الشافعي.
- الجغرافيا وعلوم الأرض عند المسلمين.
- الفيزياء والكيمياء والتقنية عند المسلمين.
- المسلمون المشارقة.
- المسلمون الأندلسيون.
- الحملات الصليبية.
- عصر المسعودي.
- عصر الرازي.
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء التاسع
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن