استيقظ العم رشاد كعادته، كل صباح على نفحات الفجر الندية مستبشر الوجه، مفعمًا بالنشاط، شغوفًا بحب عمله، والمتفاني في إتقانه. خرج من بيته، وبيده كيس خيش قديم، ملأه...
اقرأ المزيد
كلمة صغيرة بحروفها ألا أنها تُحي قلوب وتجبر نفوس باتت على شفا التعاسة وجرف الأحزان..
اقرأ المزيد
أمسكت يده وقلت بصوتٍ حانٍ: يا صغيري ما بك هل تشاجرت مع اريج، اخته التي تصغره بعام. هز رأسه نافياً. وقال: لا. قلت: إذاً ما يزعجك؟ فأجاب بحسرة: أمي اشتقت لمدرستي. واغرورقت...
اقرأ المزيد
ها أنا أخط سطوري هذه. ولكن فجأة ارتجفت يدي وعجز لساني وقلمي ووقفت حائرة متحيرة شاردة الذهن لوهلة ثم وقفت حزينه مخاطبة.. ماذا بك يا قلمي؟! ما بك لا تكتب كما عهدتك من...
اقرأ المزيد