من المعرفات الكبرى بالإنسان في القرآن الإجابة على سؤال لماذا وجد الإنسان؟؟ أي السؤال عن غاية الوجود الإنساني في هذه الحياة، أي الغاية من الحياة نفسها بما هو هذا...
اقرأ المزيد
تعرض الرؤية القرآنيّة الوجود على أنّه ثنائيّة طرفاها الله الخالق مبدأ الوجود وعلّة العلل، وكون مخلوق تتساوى الموجودات فيه من حيث وضعها الوجودي
اقرأ المزيد
كما أنّ الله تعالى جهَّز هذا الكون على نحو يصلح لحياة الإنسان ووظيفته، فقد جهَّز كذلك هذا الإنسان ببنية وقوام، باستعدادات وطاقات، وبنى فطرته على ذات القانون الذي...
اقرأ المزيد
هناك حقائق قرآنية تفصيليّة تُعرِّف بالإنسان، التي تدخل تحت إطار معرفه الأكبر وهويّته الأولى؛ 'الخليفة في الأرض'، تتسق معه، وتخدمه في أداء مهمّة الخلافة، ويكون...
اقرأ المزيد
إذا كان المعرِّف القرآني الأكبر والجامع للإنسان أنه 'الخليفة في الأرض'، فإنّه لا يكتمل فهمه إلا بتلك المبادئ الكبرى التي يرتكز عليها، بل وينطلق منها، فضلًا أنّها من...
اقرأ المزيد
يحتفي القرآن الكريم بالإنسان احتفاءً بالغًا؛ حيث يتناوله باستفاضة وتفصيل تعريفًا به، من حيث خلقته وتكوينه ونشأته وتطوُّراته، ومن حيث علاقاته في الوجود سواء مع...
اقرأ المزيد
نبدأ المعرفة بهذا الكائن الإنسانيّ من التعرِّف عليه في لفظه واسمه لغةً وقرآنًا. وهو الذي يطلق عليه اسمان 'بشر' و'إنسان'، فما دلالتهما؟ وما الفرق بينهما؟ وما أثر ذلك...
اقرأ المزيد
لمّا نزلت: ﴿ٱقۡرَأۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلَّذِی خَلَقَ..ۡ﴾ [العلق:١-٥] كأوّل ما نزل، بدأ عدّاد التغيير والتحوُّل في حياة الإنسانية..
اقرأ المزيد
نعيشُ وإياكم عبر هذه السطور مع خُلق عظيم من أخلاق الإسلام، به يطاع اللّه، وبه تستقيم الحياة، ومن دونه لا يبالي المرء بمعصية اللّه، ولا يراعي مشاعرَ الناس وحقوقهم....
اقرأ المزيد
{إلا تنصروه فقد نصره الله} [التوبة: 40]
كأنّي بهذه الآية الكريمة وهي تأخذ بتلابيب مَن بردتْ غيرتُه، فتهزه هزاً عنيفاً، وتوقظه من سباتٍ عميق، وتذكِّره بافتقاره إلى...
اقرأ المزيد