لقاء رائع مع أكبر مجاهدي الجيش السوري الحر سناً، حاول جاهداً الانضمام إلى صفوف المجاهدين على مدى ثلاثة أشهر دون جدوى نظراً لكبر سنه إلى أن نجح في إقناع إحدى المجموعات.
رجل في السبعينات من العمر يريد الجهاد لأمور ثلاثة:
1- طلب الشهادة من الله ورفع كلمة الله لأن المجرمين يحاربون المسلمين في دينهم.
2- أرفع من همم الشباب القاعدين الذين لا يهمهم أمر المسلمين وليتحرك ضمير المسلمين.
والثالثة بينه بين الله عز وجل.
الرسالة:
أوجه للمقاتلين بعد السلام أن يصححوا النية لله فقط، نحن نجاهد في سبيل الله لا لمال ولا لمنصب ولا لجاه ولا غنائم، لرفع كلمة الله، ولكل مسلم صغيرأو كبير: نحن نداهم في بيوتنا إن لم ندافع عنه فمن يدافع؟ يجب على كل مسلم أن يتحرك، وكل من يستطيع حمل السلاح يجب أن يتحرك للدفاع عن دينه ووطنه.
ورسالة لبشار الأسد: بشار الأسد مجرم ابن مجرم الإجرام متعتق به أباً عن جد، وأنصح كل المجرمين أن يتوبوا إلى الله إن كان هناك مجال للتوبة، ولكن مثل هذا المجرم لا يتوب لأنه متعطش لدماء المسلمين.