تغريدات روح ..
طاقة من ورود أفكاري ومشاعري.. غرّدتُها على "التويتر"..
* لا تعتب على مَن يركن لغيرك.. حين تقصّر أنت بواجبك! أو تتراخى!!
* بركةٌ من السماء أنت!
* أأبكي القدس.. أم أبكي مصر.. أم أبكي طرابلسَ.. أم أبكي الشامَ؟!
* جنّة الدنيا.. حضن أمّ!!
* حين أفقد القدرة على التنفس.. معنى ذلك أن الأمر جلل!!
* يا لثارات الشوق المذبوح!!
* ما بأيدينا خُلِقنا.. غرباء !
* مؤلمٌ أن تبثّ ما يجب بثّه.. وأنت تعلم أنه قاتل لمن تحب!
* ما زلت أتوق لقطعة البحر تلك.. وللخيل أترنح على ظهره.. والملائك حولي يعزفون!
* أشعر بي وكأنني تركت جوار قلبك الآن.. وكأنني أصرخ صرختي الأولى حين أخرجوني منك.. ورموني على رصيف الحياة.. وكل ما أريد هو الالتصاق بك.. أمي!
* في لحظات الغربة.. هروبٌ إلى الذاكرة.. ولهثٌ إلى الوراء!
* في كل محنة منحة.. أحياناً كثيرة أفتش عن مفردات حِكمة الله جل وعلا في الابتلاءات.. لأفهم وأعي.. ولا يبقى لنا إلا الرضا.. بثقة.. وبحب!
* وكأنّك تُصِرُّ على أن "أسرقني" منك!
* صدى الصمت.. لا يسمعه إلا مَن ألِف كهف السكون!
* حين تشعر أنك مُهان.. وأنه يُساء فهمك.. ولا يُنظَر إلى إيجابياتك بقدر سلبياتك.. فانتظر الانحدار!
* في عالم المشاعر والأحاسيس.. أكره المنطق.. وأنفر من النقد!!
* لا رغبة لي في الكلام.. مذ متُّ من ألف عام.. وتسمّر الدم في العروق.. انتحارا!
* تغرز أظافرك في عنقي وتُحكِم الخناق! أريد الفكاك!! إلهي.. أريد الفكاك!!
* أرغب بغزو عقول البعض وقلوبهم لأطّلع على ما فيها!!
* من أصعب اللحظات.. حين تقع بين يديك ورقة صفراء.. تفتح باب الذاكرة وتنبش فيها! فتتزاحم المواقف والمشاعر والعبرات!
* مضَغَتْ الذاكرة مساحات الألم.. وما أبقت غير الحنين!
* قصصتُ الجدائل مذ غاب!
* لا أؤمن بأنصاف الأمور!
* سألني: من أنت؟! فقلت: نجمة احمرّ خدها ذات حب.. فألهَبَت القمر!!
* ما قيمة الكلمات الحارّة المتناثرة حين يشعر المرء أنه في أسفل القائمة؟!
* هل يحق لمن ذبح الحب يوماً أن يتحدث بزُهُوّ عنه وكأنه مَن أوجده؟!
* لا يحتاج الأمر لأكثر من كلمة.. لنحطّم كأس الوِفاق!
* فقدت القدرة على النطق! فانتحر القلم!
* في فضاءٍ ما.. ثمّة تغريدة لي!
* أحياناً كثيرة أتساءل: أين رأيت وجهك قبل الآن؟!
* أتوق لحفنةٍ من ياسمين!
* ستفقد شيفرة الدخول.. ثم لا تجد منفذاً للوصول! فابكِ يومها كالنساء.. قلباً لم تحافِظ عليه كالرجال!
* تلتصقين بي.. وأنا لكِ كارهة! ما أقساكِ!
* كم تنتشي حين تشعر أنك ترتقي في مدارج السالكين.. وأن بينك وبين السماء دمعة توبة.. وزفرة حب!
* حين يطرِّزُ الحزنُ النبضات.. تتراقص الحروف.. من الجراح! فتَبْهُر!
* ما عاد يرويني سوى زمزم.. وما عادت ترضيني سوى مكة! يستجدي الحنين عُمْرَة!
* تمرّ بضيق.. تقصد شخصاً.. تتذلّل له.. وتئنّ.. وقد تصغر! في عينك وعينه.. أمّا أنْ تقصدَ الرحمن جل وعلا وتخضع له.. تنتعش.. تكبر.. تقترب.. وشتّان بين ذل وخضوع!
* تقول غادة السمّان: "لستُ حزينة، أنا حزن العالم، ففي صدري وطن يبكي".. وأعتذر منها لأقول: أنا حزينة، أنا حزن الأمّة! وفي قلبي ثوراتٌ تغلي وبراكينُ تفور!
* تحت الصفر! مشاعر منافق!
* وعلى الصمت أيضاً.. تدريب!!
* أفتش عن غطاء.. يتدثّر فيه الأنين!..
* أرقٌ.. وقلق.. وفكرٌ طُمِس بعد أن قرّحت فيه الجروح! وحلمٌ اندثر قبل أن تُبَث فيه الروح! ونبضٌ تلاشى.. فكيف بي إذ أبوح؟!
* وجعي نبضٌ في شرياني الأيسر.. اسمه: سوريا!!
* قد يكون الهروب "أسهل" الحلول.. ولكنه بالتأكيد ليس أفضلها ! المواجهة والتغيير من أصعب الأمور.. وقد يكون.. "أروعها" !
* هنا.. هناك.. أم هنالك.. ما الفرق؟! إن كان للوحدة نفس المذاق؟!
* رهيبة هي المظاهر كم تخدع! كلٌّ يقوّم وضع الآخر على حسب مفاهيمه وما يراه.. ولا يدري بما في القلوب إلا ربها! كم من أنين لا يسمعه إلا الشغاف!
* كل الطيور تأوي إلى أعشاشها لتستريح.. وأنا آوي إلى القلب الذي يعصمني من الصقيع!
* قال: "هذا الحصان الجامح لا يليق به أن يروّضه أحد.. ولن يقدر أحد على ذلك.. ستبقى روحه متمردة متوثبة ما دامت الدماء تسري في عروقه.. ومن يدري فربما يبقى كذلك حتى بعد ذلك..!!"
قالت: صدقت! أحاول أن أتروّض.. ولكني سأبقى عصيّة.. وستبقى نفسي جامحة.. لأنها أدمنت البريّة!
* السعادة لا تأتي طائعة، نحن من نصنعها بأيدينا ونجرّها إلينا جراً.. فحين تكون تعيساً فتّش عن أي قلبٍ ألهبتَه.. أو رحمٍ قطعتَها.. أو طاعة نسيتَها..أو..
* الحب قرار! آمنت بالله..
* أحتسي الشوق.. فيغار البُن! وكلاهما أسود علقم!
* شتّان بين حبّ يلوِّث القلب والروح.. وبين حبّ يسمو بك في مدارج السالكين ! فاختر من تعشق.. لكي لا تهوي!
* لماذا تأبى إلا أن تدكّ صرح طمأنينتي دكّا؟!؟
* قليلون هم مَن يفهمونك حين تتكلم.. ونادرون مَن يقرأونك من دون كلام !
* يا لهذا القلب كيف يتقلّب.. ويا لهذه الروح كيف ترقى وتهبط !
* تختنق.. حين تكون معتاداً على البوح.. ثم تضع شريطاً لاصقاً على قلبك.. ومع ذلك.. يقرأونك!
* نتلمّس مواضع أقدامهم على الطريق.. ما أصعب الرحيل!!
* حين يمزّق الأرق صفحة الراحة..! أكرِم بها من ليلة !!!
* أحتاج غرفة عازلة لأخرج من الدائرة المحيطة بي.. وأركّز.. وأحتاج غرفة عازلة لقلبي لأخرج من الهلوسات والهواجس.. وأُنجِز!
* أهديتُكَ العُمر.. فحُقّ لك أن تهتز وتربو وتُنبت حباً عميقا!
* حين عرفتك تكحّلت حياتي بحبك.. واعتمر القلب بمحرابك.. وزغرد الفرح وتزيّن
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
اكتئاب المراهقين وفنّ التعامل معه
بواعث الأمل.. بين جدران العزل
ذكريات غَزَتْني!
الإنسان كما يعرِّفه القرآن ـ الجزء الثامن
الأَكَلَةُ... والقَصْعة