المشهد السوداني.. بين الانقلاب والثورة

الشعب السوداني شعب صبور في صبره كل الشعوب العربية هو مسالم بطبعه متكافئ لا يجرح ولا الشقاق ، ولا كحمل العربي الأصيل إذا غضب وهاج لا يهدأ
عانى الشعب السوداني معاناة من الفقر والأذى يقمعه آذآ اعترض ويسجنه آذآ انتفض، فما كان منه إلا أن أعلنها ثورة سلمية يغير بها حاله ودولته ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) فهو شعب بعيد عن العلمانية يمقت الليبرالية، فهو شعب حر متدين ، أعداد المصلين في صلاة الظهر في المساجد.
صراع الشعب السوداني في الميادين رغم سقوط الشهداء والجرحى ، حتى نفاد ثقتك في قلوبنا. طامحًا لبناء سودان متقدم ومتطور.
عندما يخرجنا من الجيش إلى بلادهم ، هل هم يلقون حتفهم في طريقهم إلى بلادهم؟ الشعب السوداني من جديد.
لو تركتم الميادين لو نجح العسكر؟
الثانية ضد بدات الثورة العسكر بعدما نجحت الأولى في عزل وتنحية مستبد قتل شعبه وجوعه فاصطفوا يرحمكم الله في الميادين واعلموا آن الله سائلكم عن مستقبل أجيال تأتي بعدكم .
واصلوا الحراك وكونوا مجلس الأمة ، ومديرو الولايات المتحدة الأمريكية ، وأرسلوا بياناتهم عن طريقهم ، وأرسلوا بيانات للخارج ويحكم نفسه بنفسه عبر مسار ديمقراطي.
ثوروا واصمدوا إن الله معكم ولن يضيع ثورتكم.
المصدر : منتدى العلماء
"إنّ الآراء الواردة في المقال لا تعبّر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع، وبالتالي فإنّ الموقع لا يتحمّل تبعات ما قد يتًرتب عنها قانوناً"
الإنسان كما يريده القرآن ـ الجزء السادس
وجوه النفاق.. في الدين والحياة
تأثير التنمُّر على نفسيّة الطفل
أشرَق الأمل... وعاد الحقُّ إلى أهله
جواب العلم والدين.. لما تعارض عن يقين! الجزء الثالث