هيّأ الله تعالى هذا العالم وسخّر موجوداته بحيث يكون صالحًا لاستقبال الإنسان وخدمته في مهمّته الاستخلافيّة؛ فحدّد الأبعاد والقوانين والأحجام بما يتلاءم ومهمّته...
اقرأ المزيد
نواجه في حياتنا أشخاصًا إيجابيّين وسلبيّين، واختيار رفاقنا يؤثّر على مشاعرنا ونجاحنا. الوجود مع شخص سلبي يصعّب علينا أن نكون إيجابيّين
اقرأ المزيد
تعرض الرؤية القرآنيّة الوجود على أنّه ثنائيّة طرفاها الله الخالق مبدأ الوجود وعلّة العلل، وكون مخلوق تتساوى الموجودات فيه من حيث وضعها الوجودي
اقرأ المزيد
كما أنّ الله تعالى جهَّز هذا الكون على نحو يصلح لحياة الإنسان ووظيفته، فقد جهَّز كذلك هذا الإنسان ببنية وقوام، باستعدادات وطاقات، وبنى فطرته على ذات القانون الذي...
اقرأ المزيد
هناك حقائق قرآنية تفصيليّة تُعرِّف بالإنسان، التي تدخل تحت إطار معرفه الأكبر وهويّته الأولى؛ 'الخليفة في الأرض'، تتسق معه، وتخدمه في أداء مهمّة الخلافة، ويكون...
اقرأ المزيد
إذا كان المعرِّف القرآني الأكبر والجامع للإنسان أنه 'الخليفة في الأرض'، فإنّه لا يكتمل فهمه إلا بتلك المبادئ الكبرى التي يرتكز عليها، بل وينطلق منها، فضلًا أنّها من...
اقرأ المزيد
يحتفي القرآن الكريم بالإنسان احتفاءً بالغًا؛ حيث يتناوله باستفاضة وتفصيل تعريفًا به، من حيث خلقته وتكوينه ونشأته وتطوُّراته، ومن حيث علاقاته في الوجود سواء مع...
اقرأ المزيد
نبدأ المعرفة بهذا الكائن الإنسانيّ من التعرِّف عليه في لفظه واسمه لغةً وقرآنًا. وهو الذي يطلق عليه اسمان 'بشر' و'إنسان'، فما دلالتهما؟ وما الفرق بينهما؟ وما أثر ذلك...
اقرأ المزيد
لمّا نزلت: ﴿ٱقۡرَأۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلَّذِی خَلَقَ..ۡ﴾ [العلق:١-٥] كأوّل ما نزل، بدأ عدّاد التغيير والتحوُّل في حياة الإنسانية..
اقرأ المزيد
ها نحن اليوم في عالم الحداثة والإيديولوجيّات المَصنوعة أشياء مفكّرة لا قيمة للأشخاص والشعوب إلاّ بمقدار ما تؤدّيه من خدمات وظيفيّة في نظام عالميّ طاحن، فمتى نعيد...
اقرأ المزيد